النَّثْطُ خُروج
النباتِ والكمأَةِ من الأَرض والنَّثْطُ النباتُ نفسُه حين يَصْدَعُ الأَرض ويظهر
والنثْطُ غَمْزُك الشيء بيدك وقد نَثَطَه بيده غَمزَه وفي الحديث كانت الأَرض
تَمُوجُ تَمِيدُ
( * قوله « تموج تميد » كذا في الأصل وهو في النهاية بدون تموج )
النَّثْطُ خُروج
النباتِ والكمأَةِ من الأَرض والنَّثْطُ النباتُ نفسُه حين يَصْدَعُ الأَرض ويظهر
والنثْطُ غَمْزُك الشيء بيدك وقد نَثَطَه بيده غَمزَه وفي الحديث كانت الأَرض
تَمُوجُ تَمِيدُ
( * قوله « تموج تميد » كذا في الأصل وهو في النهاية بدون تموج ) فوق الماء
فنَثَطها اللّهُ بالجِبالِ فصارت لها أَوتاداً وفي الحديث أَيضاً كانت الأَرض
هِفّاً على الماء فنَثَطَها اللّه بالجِبال أَي أَثْبَتَها وثَقَّلَها والنثطُ
غمزُك الشيء حتى يثبُت ونثَط الشيءُ نُثُوطاً سكن ونَثَطْته سكَّنته ابن الأَعرابي
النثْطُ التَّثقِيلُ ومنه خبر كعب أَن اللّه عزّ وجلّ لما مَدَّ الأَرض مادت
فثَنَطها بالجبال أَي شَقّها فصارت كالأَوتاد لها ونثطها بالآكام فصارت
كالمُثْقِلات لها قال الأَزهري فرق ابن الأَعرابي بين الثَّنْط والنثْطِ فجعل
الثَّنْط شَقّاً وجعل الثَّنْط إِثقالاً قال وهما حرفان غريبان قال ولا أَدري
أعرابيان أَم دخيلان