الليث النّسْحُ
والنُّساحُ ما تَحاتَّ عن التمر من قشره وفُتاتِ أَقماعه ونحو ذلك مما يبقى في
أَسفل الوعاءِ والمِنساحُ شيء يُدْفَعُ به الترابُ ويُذْرى به ونَِساحٌ واد
( * قوله « وناح واد إلخ » كسحاب وكتاب كما في القاموس وياقوت ) باليمامة قال
الأَزهري م
الليث النّسْحُ
والنُّساحُ ما تَحاتَّ عن التمر من قشره وفُتاتِ أَقماعه ونحو ذلك مما يبقى في
أَسفل الوعاءِ والمِنساحُ شيء يُدْفَعُ به الترابُ ويُذْرى به ونَِساحٌ واد
( * قوله « وناح واد إلخ » كسحاب وكتاب كما في القاموس وياقوت ) باليمامة قال
الأَزهري ما ذكره الليث في النَّسْح لم أَسمعه لغيره قال وأَرجو أَن يكون محفوظاً
الجوهري نَسَحَ الترابَ نَسْحاً أَذراه ونَسِحَ نَسَحاً طَمِعَ ونَساحٌ جبل عن
ثعلب وأَنشد يُوعِدُ خَيْراً وهو بالزَّحْزاحِ أَبْعَدُ من زُهْرَةَ من نَساحِ