الوَقْعَةُ:
صَدمةُ الحرب.
والواقِعَةُ
مثله.
والواقِعَةُ:
القيامةُ.
ومَواقِعُ
الغيثِ: مساقطه.
ويقال: وَقَعَ
الشيء
مَوْقِعة.
ومَوْقَعَةُ
الطائرِ بفتح
القاف: الموضع
الذي يَقَعُ
عليه.
ومِيقَعَةُ
البازي:
الموضع الذي
يألفه فيقَع
عليه.
والمي
الوَقْعَةُ:
صَدمةُ الحرب.
والواقِعَةُ
مثله.
والواقِعَةُ:
القيامةُ.
ومَواقِعُ
الغيثِ: مساقطه.
ويقال: وَقَعَ
الشيء
مَوْقِعة.
ومَوْقَعَةُ
الطائرِ بفتح
القاف: الموضع
الذي يَقَعُ
عليه.
ومِيقَعَةُ
البازي:
الموضع الذي
يألفه فيقَع
عليه.
والميقَعَةُ أيضاً:
خشبةُ
القصَّارِ
التي يدقُّ
عليها. والميقَعَةُ:
المطرقةُ.
ويقال:
الميقَعَةُ:
المِسَنُّ
الطويلُ.
والوَقْعُ
بالتسكين:
المكان
المرتفع من
الجبل.
والوَقَعُ
بالتحريك: الحجارةُ،
واحدتها
وَقَعَةٌ.
والوَقَعُ
أيضاً: الحَفى.
يقال: وَقِعَ
الرجلُ
يَوْقَعُ،
إذا اشتكى
لحمَ قدمِه من
غِلَظ الأرض
والحجارة. والوَقَعُ
أيضاً:
السحابُ
الرقيق.
والحافرُ الوَقيعُ:
الذي أصابته
الحجارة
فرقَّقته.
والوَقيعُ من
السيوف: ما
شُحِذَ
بالحجر.
وسكِّينٌ وَقيعٌ،
أي حديدٌ
وُقِعَ
بالميقَعَةِ.
والوقائِعُ:
المناقِعُ.
والوَقيعَةُ
في الناس:
الغيبَةُ.
والوَقيعَةُ:
القتالُ؛
والجمع
الوَقائعُ.
وقال أبو
صاعد:الوَقيعَةُ:
نُقْرةٌ في متن
حجرٍ في سهلٍ
أو جبلٍ
يستنقِعُ
فيها الماء، وهي
تصغُر وتعظم
حتَّى تجاوز
حدَّ
الوَقيعةِ
فتكون
وَقيطاً.
ويقال:
كَوَيْتُهُ
وَقاعِ، مثل
قَطامِ. قال
أبو عبيد: هي
الدائرة على
الجاعِرتَين
وحيثما كانت،
لا تكون إلاَّ
إدارةً، يعني
ليس لها موضع
معلوم. وقال:
وكنتُ
إذا مُنيتُ
بخَصْمِ
سَوْءٍ
دَلَفْتُ
له
فَأَكْـويهِ وَقـاعِ
وَوَقَعْتُ
بالقوم في
القتال
وأَوْقَعْتُ بهم،
بمعنًى. ويقال
أيضاً: أوْقَعَ
فلانٌ بفلانٍ
ما يسوءه.
وأوْقَعوهُمْ
في القتال
مُواقَعَةً
ووِقاعاً.
ووقعْتُ من كذا
وعن كذا
وَقْعاً.
ووقَعَ الشيء
وُقوعاً: سقط،
وأوْقَعَهُ
غيره. ويقال:
وَقَعَ
رَبيعٌ بالأرض،
ولا يقال: سقط.
ووَقَعْتُ
السكِّين:
أحددْتُها.
وحافرٌ
مَوْقوعٌ،
مثل وَقيعٍ.
ووَقَعَ في
الناس
وَقيعَةً، أي
اغتابهم. وهو
رجلٌ وَقَّاعٌ
ووَقَّاعَةٌ:
يغتاب الناس.
ووَقَعَ الطائرُ
وُقوعاً،
وإنَّه
لحَسَنُ
الوِقْعَةِ
بالكسر.
والنَسْرُ
الواقِعُ:
نجمٌ. وتَوَقَّعْتُ
الشيءَ
واسْتَوْقَعْتُهُ،
أي انتظرت
كونَه.
والتَوْقيعُ:
ما يوَقَّعُ
في الكتاب. يقال:
السرورُ
تَوْقيعٌ
جائزٌ. وطريقٌ
مُوَقَّعٌ،
أي مذلَّلٌ.
ويقال: رجلٌ
مُوَقَّعٌ؛
للذي أصابته
البلايا.
وكذلك البعير.
قال الشاعر:
فما
منكُمُ
أفْناءَ
بكرِ بن
وائلٍ
لِغارتِنا
إلاَّ
ذَلولٌ مُـوَقَّـعُ
والتَوْقيعُ
أيضاً: إقبالُ
الصَيْقلِ
على السيف
بميقَعَتِهِ
يحدِّده.
وسكِّينٌ
مُوَقَّعٌ،
أي محدَّدٌ. ومِرْماةٌ
مُوَقَّعَةٌ.
والتَوْقيعُ:
الدَبَرُ.
وإذا كثُر
بالبعير
الدَبَرُ قيل:
إنَّه لمُوَقَّعُ
الظهرِ. وأنشد
ابن الأعرابي:
مثلُ
الحمارِ
المُوَقَّعِ
الظَهْرِ لا
يُحْسِنُ
مشياً إلاَّ
إذا ضُرِبـا
والتَوقيعُ
أيضاً: تَظَنِّي
الشيءِ
وتوهُّمُه.
يقال:
وَقِّعْ، أي
الْقِ ظنَّك
على الشيء.