الأُصْدَةُ
بالضم قميص صغير يلبس تحت الثوب قال الشاعر ومُرْهَق سالَ إِمْتاعاً بأُصْدَتِه لم
يَسْتَعِن وحوامي الموتِ تغْشاه ثعلب الأُصْدَةُ الصُّدْرة قال الشاعر مثلَ البرام
غدا في أُصْدَةٍ خلَقٍ لم يَسْتَعِنْ وحوامي الموتِ تغشاه ويقال أَصَّدْتُه
تأْصيد
الأُصْدَةُ
بالضم قميص صغير يلبس تحت الثوب قال الشاعر ومُرْهَق سالَ إِمْتاعاً بأُصْدَتِه لم
يَسْتَعِن وحوامي الموتِ تغْشاه ثعلب الأُصْدَةُ الصُّدْرة قال الشاعر مثلَ البرام
غدا في أُصْدَةٍ خلَقٍ لم يَسْتَعِنْ وحوامي الموتِ تغشاه ويقال أَصَّدْتُه
تأْصيداً ابن سيده الأَصْدَة والأَصيدَة والمُؤَصَّدُ صدَارٌ تلبسه الجارية فإِذا
أَدركت دَرّعت وأَنشد ابن الأَعرابي لكثير وقد دَرَّعوها وهْي ذات مُؤَصَّدٍ
مَجُوبٍ ولما تلبَسِ الدرعَ رِيدُها وقيل الأُصدَة ثوب لا كُمَّيْ له تلبسه العروس
والجارية الصغيرة والأَصيدة كالحظيرة يعمل لغة في الوصيدة وأَصَدَ البابَ أَطبقه
كأَوصْد إِذا أَغلقه ومنه قرأَ أَبو عمرو إِنها عليهم مؤصدة بالهمز أَي مطبقة
وأَصَدع القدر أَطبقها والاسم منها الإِصادُ والأَصاد وجمعه أُصُد أَبو عبيدة آصدت
وأَوصدت إِذا أَطبقت الليث الإِصادُ والإِصد هما بمنزلة المطبق يقال أَطبق عليهم
الإِصادُ والوصادَ والإِصدة وقال أَبو مالك أَصَدْتنا مُذ اليومِ إِصادةً
والأَصيدُ الفناء والوصيد أَكثر وذا الإِصادِ موضع قال لطمن على ذاتِ الإِصادِ
وجمعُكم يَرَون الأَذى من ذِلَّةٍ وهوان وكان مجرى داحس والغَبْراء من ذاتِ
الإِصاد وهو موضع وكانت الغايةُ مائة غلوةٍ والإِصادُ هي رَدْهة بين أَجْبُلٍ