العَسيب
من السَعف:
فويق الكَرَب
لم ينبت عليه
الخوص. وما
نبت عليه
الخوص فهو
السَعَف. وعَسيب
الذَنَب:
منبِته من
الجلد والعظم.
والعسيب:
الكِراء الذي
يؤخذ على
ضِراب الفحل،
ونُهِيَ عن
عَسْب الفحل.
تقول: عَسَب
فحله
يَعْسِبُه،
أي أكراهُ.
وعَ
العَسيب
من السَعف:
فويق الكَرَب
لم ينبت عليه
الخوص. وما
نبت عليه
الخوص فهو
السَعَف. وعَسيب
الذَنَب:
منبِته من
الجلد والعظم.
والعسيب:
الكِراء الذي
يؤخذ على
ضِراب الفحل،
ونُهِيَ عن
عَسْب الفحل.
تقول: عَسَب
فحله
يَعْسِبُه،
أي أكراهُ.
وعَسْب الفحل
أيضاً:
ضِرابه،
ويقال: ماؤه.
قال زهير يهجو
قوماً أخذوا
غلاماً له:
ولولا
عَسْبُه
لتركتمـوهُ
وشرُّ
منيحة فحل
مُعارُ
واستعسَبَتِ
الفرس، إذا
استَودقَت.
واليَعْسوب:
ملك النحل،
ومنه قيل
للسيِّد:
يعسوب قومه.
واليعسوب
أيضاً: طائرٌ
أطول من الجرادة
لا يضمُّ
جناحه إذا
وقع؛ تُشبَّه
به الخيلُ في
الضُمْر. قال
بشر:
أبو
صِبْيَةٍ
شُعْثٍ
تُطِيفُ
بشخصه
كوالحُ
أمثالُ
اليعاسيب ضُمَّـرُ