ابن
السكيت:
الأيْهَمانِ
عند أهل
البادية: السيلُ
والجملُ
الهائِجُ
الصؤُولُ
يُتَعَوَّذُ
منهما. وهما
الأعْمَيان.
قال: وعند أهل
الأمصار
السيلُ
والحريقُ. قال
أبو عبيد:
وإنَّما
سمِّي
أيْهَمَ لأنَّه
ليس ممَّا
يُستطاع
دفعُهُ لا
ينطق فيُكَلَّ
ابن
السكيت:
الأيْهَمانِ
عند أهل
البادية: السيلُ
والجملُ
الهائِجُ
الصؤُولُ
يُتَعَوَّذُ
منهما. وهما
الأعْمَيان.
قال: وعند أهل
الأمصار
السيلُ
والحريقُ. قال
أبو عبيد:
وإنَّما
سمِّي
أيْهَمَ لأنَّه
ليس ممَّا
يُستطاع
دفعُهُ لا
ينطق فيُكَلَّمُ
أو
يُسْتَعْتَبُ.
ولهذا قيل
للفلاة التي
لا يُهتدى
فيها الطريقُ
يَهْماءُ.
وللبرّ أَيْهَمُ.
قال الأعشى:
ويَهْماءُ
بالليل
غَطْشى
الفَلا
يُؤْنِسُني
صوتُ فـيَّادِهـا
والأيْهَمُ
من الرجال:
الأصمّ.
والأيْهَمُ: الشجاعُ.