رَمَمْتُ
الشيء
أَرُمُّهُ
وأَرْمُّهُ
رَمَّاً
ومَرَمَّةً،
إذا أصلحتَه.
يقال: قد رَمَّ
شأنه.
ورَمَّهُ
أيضاً بمعنى
أكله. وفي
الحديث: البقر
تَرُمُّ من كل
شجر.
واسْتَرَمَّ
الحائط، أي
حان له أن
يُرَمَّ،
وذلك إذا
بَعُدَ عهدُه
بالتطيين. والمرم
رَمَمْتُ
الشيء
أَرُمُّهُ
وأَرْمُّهُ
رَمَّاً
ومَرَمَّةً،
إذا أصلحتَه.
يقال: قد رَمَّ
شأنه.
ورَمَّهُ
أيضاً بمعنى
أكله. وفي
الحديث: البقر
تَرُمُّ من كل
شجر.
واسْتَرَمَّ
الحائط، أي
حان له أن
يُرَمَّ،
وذلك إذا
بَعُدَ عهدُه
بالتطيين. والمرمة:
بالكسر: شفة
البقرة وكل
ذات ظلف لأنها
بها ترتم أي
تأكل
والمِرَمَّةُ
بالفتح: لغة فيه.
وارْتَمَّتِ
الشاة من
الأرض، أي
رَمَّتْ
وأكلت. وما لي
منه حَمٌّ ولا
رَمٌّ، أي
بُدٌّ، وقد
يضمان ويقال
أيضاً: ما له
حُمٌّ ولا
رُمٌّ، أي ليس
له شيء. قال
ابن السكيت:
يقال: ما له
ثُمٌّ ولا
رُمٌّ، وما
يملك ثُمَّاً
ولا رُمَّاً.
قال: فالرُمُّ
مَرَمَّةُ
البيت. والرُمَّةُ:
قطعةٌ من
الحبل
باليةٌ،
والجمع رُمَمٌ
ورِمامٌ. ومنه
قولهم: دفَعَ
إليه الشيءَ
بِرُمَّتِهِ.
وأصلُه أنّ
رجلاً دفع إلى
رجلٍ بعيراً
بحبلٍ في
عنقه، فقيل
ذلك لكلِّ من
دفَع شيئاً
بجملته. وهذا
المعنى أراد
الأعشى يخاطب
خَمّاراً:
فقلتُ
له هذه
هاتِـهـا
بأَدْماءَِ
في حبلِ
مُقْتادِها
والرِمَّةُ
بالكسر:
العظام
البالية؛
والجمع
رِمَمٌ ورمامٌ.
تقول منه
رَمَّ العظمَ
يَرِمُّ
بالكسر رَمَّةً،
أي بَلِيَ،
فهو رَميمٌ.
وإنَّما قال
تعالى: "قالَ
مَنْ يُحْيي
العِظامَ وهي
رَميمٌ" لأن
فَعيلاً
وفَعولاً قد
يستوي فيهما المذكّر
والمؤنّث
والجمع، مثل
رسولٍ، وعدوٍّ،
وصديق.
والرِمُّ
بالكسر:
الثَرى. يقال:
جاءه بالطمِّ
والرِمِّ،
إذا جاءه
بالمال
الكثير والرِمُّ
أيضاً:
النِقْيُ
والمُخُّ.
تقول منه:
أَرَمَّ
العظمُ، أي
جرى فيه
الرِمُّ.
وقال:
هَجاهُنَّ
لَمَّا أَنْ
أَرَمَّتْ
عِظـامُـهُ
ولو كان في
الأعْرابِ
ماتَ
هُزالاً
قال
أبو زيد:
ناقةٌ
مُرِمٌّ: بها
شيء من نِقْي. ونعجةٌ
رَمَّاءُ:
بيضاءُ. ويقال
للشاة إذا كانت
مهزولةً: ما
يُرِمُّ منها
مَضْرِبٌ، أي
إذا كُسِرَ
عظمٌ من
عظامها لم
يُصَب فيه
مخٌّ. وأَرَمَّ
القومُ، أي
سكَتوا. وقال:
يَردْنَ
والليلُ
مُرِمٌّ
طائِرُهُ
معنى
في قاموس معاجم
الإرَمُ:
حجارة
تُنْصَبُ
عَلَماً في
المفازة،
والجمع آرامٌ
وأُرومٌ.
والأرومُ فتح
الهمزة: أصل
الشجرة
والقرنِ. قال
صخرُ الغَيّ
يهجو رجلاً:
تَيْسَ
تُيوسٍ إذا
يُناطِحُها
يأْلَمُ
قَرْناً
أُرومُهُ نَقِـدُ
الإرَمُ:
حجارة
تُنْصَبُ
عَلَماً في
المفازة،
والجمع آرامٌ
وأُرومٌ.
والأرومُ فتح
الهمزة: أصل
الشجرة
والقرنِ. قال
صخرُ الغَيّ
يهجو رجلاً:
تَيْسَ
تُيوسٍ إذا
يُناطِحُها
يأْلَمُ
قَرْناً
أُرومُهُ نَقِـدُ
قوله:
"يأْلُمُ
قَرْناً" أي
يَأْلُكُ
قَرْنَه.
أبوزيد: ما
بالدار
أَريمٌ وما
بها أَرِمٌ،
بحذف الياء،
أي ما بها
أحدٌ. قال
زهير:
دارٌ
لإَسْماء
بالَغمْريْنِ
مـاثـلة
كالوحْي
ليس بها من
أهلها
أَرِمُ
وأَرَمَ
على الشيء
يأْرِمُ
بالكسر، أي
عَض عليه.
وأَرَمَهُ أيضاً،
أي أكله. قال
الكميت:
ونَأْرِمُ
كُلَّ نابِتَةٍ
رِعاءً=وحُشّاشاً
لَهُنَّ
وحاطِبينا أي
من كَثْرتها.
وقوله
"لهنَّ" أي
للنابتة. ومنه
سَنَةٌ
آرِمَةٌ، أي
مستأصِلَة.
ويقال: أَرَمَتِ
السَنَةُ
بأموالنا، أي
أكلتْ كلَّ شيء.
وأَرَمْتُ
الحبْلَ
آرِمُهُ، إذا
فَتَلْتَهُ
فَتْلاً
شديداً.
والأُرَّمُ:
الأَضْراس، كأنه
جمع آرِمٍ.
يقال: فلان
يَحرُق عليك
الأُرَّمَ!
إذا
تَغَيَِّظَ
فحَكَّ
أضراسه
بَعضَها ببعض.
قال الشاعر:
نُبِّئْتُ
أَحْماءَ
سُلَيْمى
إنَّـمـا
باتو
غَضاباً
يَحرْقُونَ
الأُرَّما
وقولهم:
جاريٌة
مَأرومَةٌ
حَسَنةُ الأَرْمِ،
إذا كانت
مجدولةَ
الخَلْقِ.
ويقال: الأُرَّمُ:
الحصى. قال
الشاعر:
يَلوكُ من
حَرْدٍ
عَلَيَّ
الأُرَّما