وَهِمْتُ
في الحساب
أَوْهَمُ
وهْماً، إذا غلطت
فيه وسهوت.
ووَهَمْتُ في
الشيء،
بالفتح أَهِمُ
وَهْماً، إذا
ذهب وَهْمُكَ
إليه وأنتَ
تريدُ غيره.
وتَوَهَّمْتُ،
أي ظننت.
وأَوْهَمْتُ
غيري إيهاماً.
والتَوهيمُ مثله.
واتَّهَمْتُ
فلاناً بكذا،
والاس
وَهِمْتُ
في الحساب
أَوْهَمُ
وهْماً، إذا غلطت
فيه وسهوت.
ووَهَمْتُ في
الشيء،
بالفتح أَهِمُ
وَهْماً، إذا
ذهب وَهْمُكَ
إليه وأنتَ
تريدُ غيره.
وتَوَهَّمْتُ،
أي ظننت.
وأَوْهَمْتُ
غيري إيهاماً.
والتَوهيمُ مثله.
واتَّهَمْتُ
فلاناً بكذا،
والاسم التُهَمَةُ
بالتحريك،
وأصل التاء
فيه واوٌ. وأَوْهَمْتُ
الشيءَ، إذا
تركته كله.
يقال: أَوْهَمَ
من الحساب
مائةً، أي
أسقط.
وأَوْهَمَ من
صَلاتِهِ
ركعةً. أبو
زيد: يقال
للرجل إذا
اتَّهَمْتَهُ:
أَتْهَمْتُ
إتْهاماً،
مثل أَدْوَأْتُ
إدْواءً.
يقال: قد
أتْهَمَ
الرجل على
أفْعَلَ، إذا
صارت به
الريبة.
والوَهْمُ:
الجمل الضخم
الذَلول.
والأنثى
وَهْمَةٌ.
والوَهْمُ أيضاً:
الطريقُ
الواسع.
ويقال: لا
وَهْمَ من كذا،
أي لا بدَّ
منه.
معنى
في قاموس معاجم
ابن
السكيت:
الأيْهَمانِ
عند أهل
البادية: السيلُ
والجملُ
الهائِجُ
الصؤُولُ
يُتَعَوَّذُ
منهما. وهما
الأعْمَيان.
قال: وعند أهل
الأمصار
السيلُ
والحريقُ. قال
أبو عبيد:
وإنَّما
سمِّي
أيْهَمَ لأنَّه
ليس ممَّا
يُستطاع
دفعُهُ لا
ينطق فيُكَلَّ
ابن
السكيت:
الأيْهَمانِ
عند أهل
البادية: السيلُ
والجملُ
الهائِجُ
الصؤُولُ
يُتَعَوَّذُ
منهما. وهما
الأعْمَيان.
قال: وعند أهل
الأمصار
السيلُ
والحريقُ. قال
أبو عبيد:
وإنَّما
سمِّي
أيْهَمَ لأنَّه
ليس ممَّا
يُستطاع
دفعُهُ لا
ينطق فيُكَلَّمُ
أو
يُسْتَعْتَبُ.
ولهذا قيل
للفلاة التي
لا يُهتدى
فيها الطريقُ
يَهْماءُ.
وللبرّ أَيْهَمُ.
قال الأعشى:
ويَهْماءُ
بالليل
غَطْشى
الفَلا
يُؤْنِسُني
صوتُ فـيَّادِهـا
والأيْهَمُ
من الرجال:
الأصمّ.
والأيْهَمُ: الشجاعُ.