العَتَمَةُ:
وقت صلاة
العشاء، قال
الخليل: العَتَمَةُ
هو الثلُث
الأوَّل من
الليل بعد غيبوبة
الشفَق. وقد
عَتَمَ الليل يَعْتِمُ.
وعَتَمَتُهُ:
ظلامه.
والعَتَمَةُ أيضاً:
بقيّة اللبن
تُفيقُ بها
النَعَمُ تلك الساعة.
يقال
حَلَبْنا
عَتَمَةً.
والعَ
العَتَمَةُ:
وقت صلاة
العشاء، قال
الخليل: العَتَمَةُ
هو الثلُث
الأوَّل من
الليل بعد غيبوبة
الشفَق. وقد
عَتَمَ الليل يَعْتِمُ.
وعَتَمَتُهُ:
ظلامه.
والعَتَمَةُ أيضاً:
بقيّة اللبن
تُفيقُ بها
النَعَمُ تلك الساعة.
يقال
حَلَبْنا
عَتَمَةً.
والعَتومُ: الناقةُ
التي لا تدرُّ
إلا عَتَمَةً.
والعَتْمُ:
الإبطاء.
يقال: جاءنا
ضيفٌ عاتِمٌ.
وقرًى عاتِمٌ،
أي بطيء
مُمْسٍ. وقد
عَتَمَ
قِراهُ، أي
أبطأ،
وعَتَّمَ
تَعْتيماً
مثله. ويقال: ما
عَتَّمَ أن
فعل كذا
بالتشديد
أيضاً، أي ما
لبث وما أبطأ.
وضربه فما
عَتَّمَ،
وحمل عليه فما
عَتَّمَ، أي
فما احتبس في
ضربه.
وعَتَّمَ عن
الأمر أيضاً
بالتشديد، أي
كفَّ. وقيل: ما
قَمْراءُ
أَرْبَعٍ?
فقال:
عَتَمَةُ
رُبَعٍ، أي
قَدْرُ ما
يحتبس في
عَشائِهِ.
وأَعْتَمَ
الرجل قِرَى
الضيف، إذا
أبطأ به.
وأَعْتَمْنا
من
العَتَمَةِ،
كما تقول:
أصبحنا من
الصبح.
وعَتَّمْنا
تعَتْيماً:
سِرْنا في ذلك
الوقت. وغرستُ
الوَدِيَّ
فما عَتَّمَ
منها شيء، أي ما
أبطأ.