السَدْوُ:
مدّ اليد نحوَ
الشيء. يقال:
سَدَتِ الناقة
تَسْدُو، وهو
تَذَرُّعها
في المشي واتِّساع
خطوها. يقال:
ما أحسنَ
سضدْوَ
رجلَيها
وأُتْوَ
يديها. ونوقٌ
سَوادٍ. وفلانٌ
يَسْدُو
سَدْوَ كذا،
أي ينحو
نحْوَه. وبُسْرٌ
سَدٍ،
وبُسْرَةٌ
سَدِيَةٌ،
السَدْوُ:
مدّ اليد نحوَ
الشيء. يقال:
سَدَتِ الناقة
تَسْدُو، وهو
تَذَرُّعها
في المشي واتِّساع
خطوها. يقال:
ما أحسنَ
سضدْوَ
رجلَيها
وأُتْوَ
يديها. ونوقٌ
سَوادٍ. وفلانٌ
يَسْدُو
سَدْوَ كذا،
أي ينحو
نحْوَه. وبُسْرٌ
سَدٍ،
وبُسْرَةٌ
سَدِيَةٌ،
وهي السَداةُ.
والسَدا: نَدى
الليل، وهو
حياة الزرع. قال
الكميتُ،
وجعَلَهُ
مثلاً للجود:
فأنت
النَدى فيما
ينوبك
والـسَـدا
إذا
الخَوْدُ
عَدَّتْ
عُقْبَةَ
القِدْرِ ما
لها
وسَدِيَتِ
الأرضُ، إذا
كثُر نداها،
من السماء كان
أو من الأرض،
فهي سَدِيَةٌ.
والسَدى:
المعروف من
الثَوب، وهو
خلاف اللُحمة:
والسَداةُ
مثله، وهما
سَدَيانِ،
والجمع
أَسْدِيَةٌ.
تقول منه: أَسْدَيْتُ
الثوبَ
وأَسْتَيْتُهُ.
وأَسْدى النخل:
إذا سَدى
بُسْرُهُ. وقد
سَدِيَ
البُسر بالكسر،
إذا استرخت
ثَفارِيفُهُ.
وهذا بلحٌ سَدٍ،
ومنه قول
الشاعر:
يَنْحَتُّ
مِنْهُنَّ
السَدى
والحَصْلُ
ويقال:
طلبتُ أمراً
فأسْدَيْتُهُ،
أي أصبته. والسُدى
بالضم:
المُهْمَلُ.
يقال: إبلٌ
سُدىً، أي
مُهْمَلَة.
وبعضهم يقول
سَدىً بالفتح.
وأَسْدَيْتُها،
أي أهملتها.
وتَسَدَّاهُ،
أي عَلاهُ
وركِبه. قال
امرؤ القيس:
فلَمَّا
دنوتُ
تَسَدَّيْتُـهـا
فثَوْباً
نَسِيْتُ
وثوباً
أَجُرّْ
والسَدْوُ:
ركوبُ الرأس
في السير.
والسادي: السادسُ.