قال
الكسائي:
التَّقَهُّلُ:
رَثاثَةُ
الهَيئةِ.
ورجلٌ
مُتَقَهِّلٌ:
يابسُ
الجِلْدِ سَيِّء
الحال، مثل
المُتَقَحِّل.
وقال أبو عمرو:
التقَهُّلُ،
شكوى الحاجةِ.
وأنشد:
لَعْواً
إذا
لاقَيْتَهُ
تَقَهَّلا
والقَهْلُ:
كُفرانُ
الإ
قال
الكسائي:
التَّقَهُّلُ:
رَثاثَةُ
الهَيئةِ.
ورجلٌ
مُتَقَهِّلٌ:
يابسُ
الجِلْدِ سَيِّء
الحال، مثل
المُتَقَحِّل.
وقال أبو عمرو:
التقَهُّلُ،
شكوى الحاجةِ.
وأنشد:
لَعْواً
إذا
لاقَيْتَهُ
تَقَهَّلا
والقَهْلُ:
كُفرانُ
الإحسان. وقد
قَهَلَ يَقْهَلُ
قَهْلاً، إذا
أثنى ثناءً
قبيحاً. وأقْهَلَ
الرجلُ:
تكلَّفَ مالا
يعنيهِ
ودَنَّسَ نفسَهُ.
وانْقَهَلَ:
ضَعُفَ
وسَقَطَ.