البتُّ:
الطَّيْلَسانُ
من خَزِّ
ونحوه.
والجمع
البُتُوتُ.
والبَتِّيُّ:
الذي يعمله أو
يبيعه.
والبَتَّاتُ
مثله.
والبَتُّ:
القطع. تقول
بَتَّهُ
يَبُتُّهُ
وَيَبِتُّهُ.
وبَتَّتَهُ
تَبْتيتاً،
شدّد
للمبالغة.
والانْبِتاتُ:
الانقِطاعُ.
ورجل
مُن
البتُّ:
الطَّيْلَسانُ
من خَزِّ
ونحوه.
والجمع
البُتُوتُ.
والبَتِّيُّ:
الذي يعمله أو
يبيعه.
والبَتَّاتُ
مثله.
والبَتُّ:
القطع. تقول
بَتَّهُ
يَبُتُّهُ
وَيَبِتُّهُ.
وبَتَّتَهُ
تَبْتيتاً،
شدّد
للمبالغة.
والانْبِتاتُ:
الانقِطاعُ.
ورجل
مُنْبَتٌّ،
أي
مُنْقَطَعٌ
به. ويقال لا
أَفْعَلُهُ
بَتَّةً ولا
أفعله
البَتَّةَ،
لكل أمْرٍ لا
رَجْعَةَ
فيه، ونصبه
على المصدر.
وسَكْرانُ لا
يَيُتُّ، قال
الأصمعيّ: لا
يقطع أمراً.
قال: ولا يقال
يُبِتُّ. وقال
الفرّاء: هما
لُغَتان،
يقال
أَبْتَتُّ
عليه القضاءَ
وبَتَتُّهُ،
أي
قَطْعَتُهُ.
وقولهم: تَصَدَّق
فلان
صَدَقَةً
بَتاتاً.
وصَدَقَةٌ بَتَّةٌ
بَتْلَةٌ، أي
انقطعت من
صاحبها وبانَتْهُ.
وكذلك
طَلَّقَها
ثلاثاً
بَتَّةً. ويقال
للأحمق
والمَهْزولِ:
هو باتٌ.
والبَتاتُ: الزاد
والجِهاز.
والجمع
أَبِتَّةٌ.
أبو عبيد: البَتاتُ:
متاع البيت.
وفي الحديث
"لا يُحْظَرُ
عليكم
النبات، ولا
يؤخذ منكم
عُشْرُ
البَتاتِ".
وفلان على
بَتاتِ أمرٍ،
إذا أشرف
عليه. وتقول:
طَحَنْتُ
بالرحى
بَتَّا، إذا
ابتدأْتَ الإدارة
عن يسارك.
وقال:
ونَطْحَن
بالرحى
شَزْراً
وَبَتَّـاً
ولو
نُعْطى
المغازِلَ
ما عَيينا
معنى
في قاموس معاجم
ابن
السكيت:
ألَبَّ
بالمكان، أي
أقام به ولزِمه.
وقال الخليل:
لَبَّ لغة
فيه. قال
الفراء: ومنه
قولهم
لَبَّيْكَ،
أي أنا مقيم
على طاعتك. ونُصب
على المصدر
كقولك حمداً
لله وشكراً.
وكان حقُّه أن
يقال لَبًّا.
وثُنِّيَ على
معنى التأكيد،
أي إلباب
ابن
السكيت:
ألَبَّ
بالمكان، أي
أقام به ولزِمه.
وقال الخليل:
لَبَّ لغة
فيه. قال
الفراء: ومنه
قولهم
لَبَّيْكَ،
أي أنا مقيم
على طاعتك. ونُصب
على المصدر
كقولك حمداً
لله وشكراً.
وكان حقُّه أن
يقال لَبًّا.
وثُنِّيَ على
معنى التأكيد،
أي إلباباً بك
بعد إلبابٍ.
قال الخليل:
هو من قولهم:
دارُ فلان
تَلُبُّ
داري، أي
تُحاذيها، أي
أنا مواجهك
بما تحبُّ،
إجابة لك.
واللبُّ:
العقل،
والجمع
الألباب، وقد
جمع على أَلُبٍّ.
قال أبو طالب:
فلبي
إليه
مُشْرِفُ
الأَلُبِّ
وربَّما
أظهروا
التضعيف في
ضرورة الشعر.
كما قال
الكميت:
إليكمْ
ذَوي آلِ
النبيِّ
تطلَّعَـتْ
نوازِعُ
من قلبي
ظِماءٌ
وأَلْبُبُ
ويقال
بنات
أَلْبُبٍ:
عروقٌ في
القلب يكون منها
الرِقَّة.
وقيل
لأعرابيَّة
تعاتب ابناً
لها: مالَكِ
لا تَدعينَ
عليه? قالت: تَأْبى
له بناتُ
أَلْبُبي.
وقال المبرّد
في قول
الشاعر:
قد
عَلِمَتْ
منه بَناتُ
أَلْبَبِه
يريد
بناتِ
أَعْقَلِ هذا
الحيّ. فإنْ
جمعتَ أَلْبُباً
قلت
أَلابِبُ،
والتصغير
أُلَيْبِبٌ.
واللبيب:
العاقل،
والجمع
أَلِبَّاءُ.
وقد لَبِبْتَ
يا رجل بالكسر
تَلَبُّ
لَبابَةً، أي
صرت ذا لُبٍّ.
وحكى يونس بن
حبيب: لَبُبَتْ
بالضم. ولُبُّ
النخل: قلبها.
وخالص كلِّ شيء
لُبُّهُ.
ولُبُّ
الجَوْزِ
واللوز
ونحوِهما: ما
في جوفه؛
والجمع
اللُبوب. تقول
منه: ألَبَّ
الزرع، مثل
أحبَّ، إذا
دخل فيه الأكلُ.
ولَبَّبَ
الحَبُّ
تلبيباً، أي
صار له لُبٌّ.
واللبيبة:
ثوبٌ
كالبَقيرة.
ولبَّبْتُ
الرجلَ
تلبيباً، إذا
جمعتَ ثيابه
عند صدره
ونحرِه في
الخصومة ثم
جررته.
والحَسَبُ
اللبابُ: الخالص؛
ومنه سمِّيت
المرأة
لُبابَةَ.
واللَبَّةُ:
المَنْحَرُ،
والجمع
اللَباتُ،
وكذلك اللَبَبُ،
وهو موضع
القلادة من
الصدر من كلِّ
شيء، والجمع
الألباب.
واللَبَبُ
أيضاً: ما يشدُّ
على صدر
الدابَّة
والناقة يمنع
الرَحْل من
الاستِئخار.
تقول منه:
أَلْبَبْتُ
الدابَّةَ
فهو مُلْبَبٌ.
وقياسه مُلَب.
كما يقال: مُحَبٌّ
من أحببته.
ومنه قولهم:
فلان في
لَبَبٍ
رَخِيّ، إذا
كان في حال
واسعة. قال
الأحمر: اللَّبَبُ:
ما استرقَّ من
الرمل. قال ذو
الرمّة:
برَّاقَةُ
الجيدِ
واللَّبَّاتِ
واضِحة
كأنَّا
ظَبْيَةٌ
أفضى بها لَبَـبُ
ورجلٌ
لَبٌّ، أي
لازمٌ للأمر؛
يقال: رجلٌ
لَبٌّ طَبٌّ.
وأنشد أبو
عمرو:
لَبًّا
بأعجاز
المَطِيِّ
لا حِقا
وامرأة
لَبَّةٌ، قال
أبو عبيد: أي
قريبة من الناس
لطيفة. ورجلٌ
لبيب مثل
لَبٍّ. قال
المُضَرِّبُ
ابن كعبٍ:
فقلتُ
لها فِيئي
إليكِ
فإنَّني
حرامٌ
وإنِّي بعد
ذاكَ لبيبُ
أي
مع ذاك مقيم.
وقال بعضهم
أراد ملب من
اللبية.
ولببته لباً.:
ضربت
لَبَّتَه. وتَلَبَّبَ
الرجل، أي
تَحَزَّمَ
وتشمَّر.