نَقَرَ
الطائر
الحبَّة
يَنْقُرُها
نَقْراً:
التقطها.
ونَقَرْتُ
الشيء: ثقبته
بالمنقار.
ونُقِرَ في
الناقورِ: نفخ
في الصُور.
ونَقَرْتُ
الرجلَ
نَقْراً:
عِبْته. وقد
نَقَرْتُ بالفرس
نَقْراً، وهو
صُوَيْتٌ
تزعجه به،
وذلك أن
تُلصِقَ
لسانك بحنكك
نَقَرَ
الطائر
الحبَّة
يَنْقُرُها
نَقْراً:
التقطها.
ونَقَرْتُ
الشيء: ثقبته
بالمنقار.
ونُقِرَ في
الناقورِ: نفخ
في الصُور.
ونَقَرْتُ
الرجلَ
نَقْراً:
عِبْته. وقد
نَقَرْتُ بالفرس
نَقْراً، وهو
صُوَيْتٌ
تزعجه به،
وذلك أن
تُلصِقَ
لسانك بحنكك
ثم تفتح.
والنَقْرُ:
صُوَيْتٌ
يُسمَع من قرع
الإبهام على
الوسطى. يقال:
ما أثابَهُ
نَقْرَةً، أي
شيئاً. لا يستعمل
إلا في النفي.
قال الشاعر:
وهُنَّ
حَرًى أن لا
يُثِبْنَكَ
نَقْرَةً
وأنت
حَرًى
بالنارِ حين
تُثيبُ
والناقِرُ:
السهمُ إذا
أصاب الهدف.
وإذا لم يصب
فليس بناقِرٍ.
وقولهم:
دعوتُهم
النَقَرى، أي
دعوةً
خاصَّةً، وهو
أن يدعو بعضاً
دونَ بعض. وهو
الانْتِقارُ
أيضاً.
والنُقْرَةُ:
السبيكة.
والنُقْرَةُ:
حفرةٌ صغيرة
في الأرض.
ومنه
نُقْرَةُ
القفا. والنَقيرُ:
النُقْرَةُ
التي في ظهر
النواة. ومنه
قول لبيد يرثي
أخاه أربدَ:
فليس
الناسُ بعدَكَ
في نَقيرٍ
ولا هُمْ
غيرُ
أصْداءٍ وهامِ
أي
ليسوا بعدك في
شيء.
والنَقيرُ:
أصل خشبةٍ يُنْقَرُ
فيُنْبَذُ
فيه فيشتدُّ
نبيذُهُ، وهو
الذي ورد
النَهي عنه.
وقولهم: حقيرٌ
نَقيرٌ،
إتباعٌ له.
وفلان كريم
النَقيرِ: أي
الأصل. والنُقَرَةُ،
مثال
الهُمَزَةُ:
داءٌ يأخذ
الشاءَ في
حِقْوَيْها.
وقد نَقِرَتِ
الشاة بالكسر
تَنْقَرُ
نَقَراً، فهي
نَقِرَةٌ، وبها
نَقَرٌ.
ويقال:
النَقِرُ:
الغضبان. وقد
نَقِرَ
نَقَراً.
والمُنْقُرُ:
بئر صغيرة
ضيّقة الرأس
تكون في
نَجَفَة صلبة
لئلا تتهشَّم.
والجمع
المَناقِرُ.
والمِنقرُ،
بكسر الميم:
المِعوَل.
ومِنْقارُ
الطائر
والنَجَّار،
والجمع
المَناقيرُ.
والتَنْقيرُ
عن الأمر:
البحث عنه.
والتَنْقيرُ
مثل الصَفير.
وأَنْقَرَ عنه:
أي كفَّ. ومنه
قول الشاعر:
لَعَمْري
ما
وَنَّيْتُ
في وُدِّ
طَيِّءٍ
وما أنا عن
أعداء قومي
بمُنْقِرِ
وقال
ابن عباس رضي
الله عنه: "ما
كان الله
ليُنْقِرُ عن
قاتل
المؤمن"، أي ما
كان الله
لِيَكُفَّ
عنه حتَّى
يهلكه.
معنى
في قاموس معاجم
القَمَرُ
بعد ثلاث
ليالٍ إلى آخر
الشهر،
سُمِّيَ
قَمَراً لبياضه.
ومن كلام
بعضهم:
قُمَيْرٌ،
وهو تصغيره.
والقَمَرُ
أيضاً:
تَحَيُّرُ
البصرَ من
الثلج. وقد
قَمِرَ الرجل
يَقْمَرُ
قَمَراً، إذا
لم يبصر في
الثلج.
وقَمِرَتِ
القِرْبَةُ
أيضاً، وهو
القَمَرُ
بعد ثلاث
ليالٍ إلى آخر
الشهر،
سُمِّيَ
قَمَراً لبياضه.
ومن كلام
بعضهم:
قُمَيْرٌ،
وهو تصغيره.
والقَمَرُ
أيضاً:
تَحَيُّرُ
البصرَ من
الثلج. وقد
قَمِرَ الرجل
يَقْمَرُ
قَمَراً، إذا
لم يبصر في
الثلج.
وقَمِرَتِ
القِرْبَةُ
أيضاً، وهو
شيء يصيبها من
القمر
كالاحتراق،
فيدخل الماء
بين الأدمة
والبشرة.
وتَقَمَّرْتُهُ:
أتيته في
القَمْراءِ.
وتَقَمَّرَ
الأسد، إذا خرج
في
القَمْراءِ
يطلب الصَيد.
ومنه قول الشاعر:
سَقَطَ
العَشاءُ به
على
مُتَقَمِّرٍ
حامى
الذِمار
مُعاوِدِ
الأقْرانِ
وتَقَمَّرَ
فلان، أي غلب
من يُقامِرُه.
قال ابن دريد:
والقِمارُ:
المُقامَرَةُ.
وتَقامَروا:
لعبوا القِمارَ.
وقَمَرْتُ
الرجل
أقْمِرُهُ
بالكسر
قَمْراً، إذا
لاعبْتَه فيه
فغلبْته.
وقامَرْتُهُ
فَقَمَرْتُهُ
أقْمُرُهُ
بالضم قَمْراً،
إذا فاخرتَه
فيه فغلبتَه.
والقُمْرِيُّ
منسوبٌ إلى
طَيْرٍ
قُمْر،
وقُمْرٌ إما
أن يكون جمع أقْمَرَ
مثل أحمرَ
وحُمْرٍ،
وإما أن يكون
جمع
قُمْرِيٍّ
مثل روميٍّ
ورومٍ،
وزنجيٍّ وزنْجٍ.
قال الشاعر:
لا
صُلْحَ بيني
فاعلَموهُ
ولا
بَيْنَكُمُ
ما حَمَلَتْ
عاتِقـي
سَيفي
وما كنَّا
بنَجْدٍ
ومـا
قَرْقَرَ
قُمْرُ
الوادِ
بالشاهقِ
والأنثى
قُمْرِيَّةٌ،
والذكر ساقُ
حُرٍّ. والجمع
قمارِيٌّ غير
مصروفٍ. والأقْمَرَ:
الأبيضُ.
يقال: حمارٌ
أقْمَرُ،
وسحابٌ
أقْمُرُ.
وليلةٌ
قَمْراءُ، أي
مضيئةٌ. وأقْمَرَتْ
ليلتنا:
أضاءت.
وأقْمَرْنا،
أي طلعَ علينا
القَمَرُ.
وأقْمَرَ
التَمْرُ:
ضربه البردَ
فذهبت حلاوته
قبلَ أن ينضج.