ن و أ : نَاءَ بالحِمل نهض به مُثقلا وبابه قال ونَاءَ به الحِمل أَثقله ومنه قوله تعالى { لَتَنُوءُ بالعُصبةِ } أي لَتُنِيءُ العُصبة بثِقلها
و النَّوْءُ سُقوط نجم من المنازل في المَغْرِب مع الفجر وطُلُوع رقبيه من المَشْرِق يُقابِلُه من ساعته في كل ثلاثة عش
ن و أ : نَاءَ بالحِمل نهض به مُثقلا وبابه قال ونَاءَ به الحِمل أَثقله ومنه قوله تعالى { لَتَنُوءُ بالعُصبةِ } أي لَتُنِيءُ العُصبة بثِقلها و النَّوْءُ سُقوط نجم من المنازل في المَغْرِب مع الفجر وطُلُوع رقبيه من المَشْرِق يُقابِلُه من ساعته في كل ثلاثة عشر يوما ما خلا الجَبهة فإن لها أربعة عشر يوما وكانت العرب تُضيف الأمطار والرياح والحَرَّ والبرد إلى الساقط منها وقيل إلى الطاِع منها لأنه في سُلطانِه وجمعه أَنْوَاءٌ و نُوءانٌ كعبد وعُبْدان و نَاوَأَهُ مُنَاوَأَةً و نِوَاءً بالكسر والمد عاداه يقال إذا ناوَأْتَ الرِجال فاصبر وربما لُيِّن و نَاءَ اللحم من باب باع إذا لم ينضج فهو نِيءٌ بوزن نِيلٍ و أنَاءَهُ غيره إنَاءَةً و نَاءَ بوزن باع لغة في نأَى أي بعُد