فلانٌ
بعيدُ
الهَوْءِ
بالفتح، أي:
بعيد الهِمَّةِ.
تقول منه:
هاءَ الرجلُ،
وإنه
لَيَهوءُ
بنفسه، أي:
يسمو بها إلى
المعالي. أبو
زيد: هُؤْتُ
به خيراً، إذا
أزْنَنْتُهُ
به.
والمُهْوَأنُّ
بضم الميم:
الصحراء
الواسعة.
وقولهم: هاءِ
يا رجلُ بكسر
فلانٌ
بعيدُ
الهَوْءِ
بالفتح، أي:
بعيد الهِمَّةِ.
تقول منه:
هاءَ الرجلُ،
وإنه
لَيَهوءُ
بنفسه، أي:
يسمو بها إلى
المعالي. أبو
زيد: هُؤْتُ
به خيراً، إذا
أزْنَنْتُهُ
به.
والمُهْوَأنُّ
بضم الميم:
الصحراء
الواسعة.
وقولهم: هاءِ
يا رجلُ بكسر
الهمز، معناه:
هاتِ؛
وللمرأة:
هائِي بإثبات
الياء، مثل:
هاتي؛
وللرجلين
والمرأتين:
هائِيا، مثل
هاتِيا؛
وللرجال:
هاءُوا؛
وللنساء: هائينَ.
وإذا قلت:
هاءَ يا رجلُ
بفتح الهمزة،
كان معناه:
هاكَ،
وللاثنين:
هاؤُما،
وللجميع هاؤُمْ.
وللمرأة: هاءَ
بالكسر بلا
ياء، وهاؤُما
وهاؤُنَّ.
وفيه لغةٌ
أخرى، هَأْ يا
رجل بهمزةٍ ساكنة،
مثل هَعْ، أي
خذْ، وأصله
هاءْ أسقِطت
الألف
لاجتماع
الساكنين،
وللمرأة
هائي، مثل
هاعي،
وللرجلين
والمرأتين:
هاءَا، مثال: هاعا،
وللرجال:
هاءوا،
وللنساء:
هَأْنَ. وإذا قيل
لك هاءَ
بالفتح قلت:
ما أهاءُ، أي
ما آخُذُ، وما
أهاءُ على ما
لم يسمّ
فاعله، أي ما
أعطى.